• من أرباب السوابق بقضايا السرقة والضرب وتعاطي الحبوب المخدرة
• خرج من السجن أخيرا بقضية خطف بالإكراه أقامتها القتيلة قبل 3 أشهر
• وضع جهاز تتبع عبر الأقمار الصناعية في مركبتها لرصد أماكن تنقلها
• خرجت مع طفلتها وشقيقتها وطفل شقيقها إلى صالون نسائي بمركبتين
• اعترض المركبتين فحاولت شقيقتها حمايتها بمركبتها لكنه صدمها بوانيته
• ألقى بها في «العدان» على قيد الحياة.. وعاد بمركبة أجرة إلى منزله
• غير ملابسه.. ورجال المباحث ضبطوه مختبئا في أحد فنادق «حولي»
• «الجنائية» حرزت ملابسه غارقة بالدماء بمنزل ذويه في «الفنطاس»
• ادعى بادئا قيامها بفتح درج مركبتها وإخراج سكين وطعن نفسها بها
كشف مصدر أمني أن المتهم بقتل مواطنة في ضاحية صباح السالم، أقر واعترف أمام رجال المباحث بخطفها وقتلها عمدا داخل مركبتها في منطقة العدان لرفضها الارتباط به والتنازل عن قضاياها ضده، مشيرا إلى أنه تجري إحالته إلى النيابة العامة بتهمتي الخطف والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، وهي تهم تصل عقوبتها إلى الإعدام حسب قانون الجزاء.
ونقل المصدر لـ«جرائم ومحاكم» أن المتهم البالغ 30 عاما خرج أخيرا من الحبس بقضية خطف بالإكراه، حيث تجرأ قبل نحو ثلاثة أشهر على اعتراض مركبة والدة المجني عليها البالغة 32 عاما في ضاحية الشهداء، وقام بخطفها عنوة ليجبرها على التواصل معه، إلا أنها رفضت وتوجهت حينها إلى مخفر ضاحية الزهراء وسجلت قضية بحقه.
وأفاد بأن المتهم من أرباب السوابق، إذ سبق وأن حوكم بالعديد من قضايا السرقة ليلا والاعتداء بالضرب بالإضافة إلى قضية الخطف بالإكراه المقامة من المجني عليها قبل ثلاثة أشهر والمحدد لنظرها أمام محكمة الجنايات في شهر مايو المقبل، مضيفا أن تحريات رجال المباحث دلت على أنه من مدمني الحبوب المخدرة خلال السنوات القليلة الماضية.
وذكر أن المتهم وبعد إخلاء سبيله بقضية خطف المجني عليها، واصل إصراره على أن ترتبط معه بعلاقة رغم أنها تكبره بعامين ومتزوجة ولديها طفلتين، مضيفا أنه قام أخيرا بوضع جهاز تتبع عبر الأقمار الصناعية في مركبتها حتى رصدها اليوم في ضاحية صباح السالم مع طفلتها وطفلة شقيقتها حيث كانوا متوجهين إلى صالون نسائي.
وتابع المصدر أن الجاني اعترض مركبة المجني عليها فحاولت الفرار منه فيما حاولت شقيقتها التي تستقل مركبة أخرى حمايتها إلا أنه صدم مركبتها وترك الوانيت الأسود الذي كان يقوده في عرض الطريق، وصعد مركبة المجني عليها وقام بقيادتها، وفي الطريق وتحديدا في منطقة العدان، طعنها طعنة نافذة بالصدر أمام طفلتها وطفل شقيقها.
ومضى المصدر بقوله إن الجاني أسعف المجني عليها إلى مستشفى العدان حيث كانت على قيد الحياة رغم أن الدماء سالت منها بغزارة، لكنها لفظت أنفاسها الأخيرة في المستشفى، فترك مركبتها وذهب بمركبة أجرة إلى منزل ذويه في منطقة الفنطاس، وغير ملابسه وذهب للاحتماء في أحد فنادق منطقة حولي.
وأضاف أن رجال مباحث محافظة حولي تمكنوا من التعرف على الجاني واستطاعوا تحديد موقع وجوده في الفندق وتوجهوا إليه وقاموا بضبطه، وباقتياده إلى التحقيق حاول بادئا الإنكار مدعيا أن المجني عليها أخرجت سكينا من الدرج وطعنت نفسها بها، إلا أنه بمواصلة التحقيق معه اعترف بطعنها بسكين نتيجة غضبه لإصرارها على رفض الارتباط به والتواصل معه.
وأشار المصدر إلى أن رجال المباحث قاموا بتحريز ملابس الجاني من منزله في منطقة الفنطاس والتي كانت غارقة بدماء المجني عليها، مضيفا أنه يجري تحريز أداة الجريمة وهي سكين استخدمها الجاني بإزهاق روح المجني عليها.
يذكر أن هذه الجريمة النكراء لاقت غضبا واستنكارا عارمين في أوساط المجتمع الكويتي، حيث أبدى مواطنون ومغردون غضبهم الشديد إزاء ما اقترفه الجاني من جريمة دخيلة وإزهاق روح فتاة لمجرد رفضها الارتباط به، مطالبين بسرعة اتخاذ أقصى الإجراءات القانونية والعقوبات المقررة في قانون الجزاء ردعا واقتصاصا منه.
عادي بالكويت بكره يطلعون له كرت نفسيه من الطب النفسي ويحكم ×××× بالديه والتعويض النفسي فقط
خاصة انه ×× المجرم ×××××××××××
نصيحتي ل×××××××××××××××
الشي العجيب اين زوجها واين اخوانها