«الأمن السيبراني» تحذر من «برمجيات التتبع»

• تعرض الضحية للابتزاز والسرقة وانتهاك الخصوصية

• أبرز علاماتها بطء الجهاز أو عمل تطبيقات دون علمنا

• ضرورة مراقبة وفحص وتطوير عمل الأجهزة لتفاديها

حذرت وزارة الداخلية من «برمجيات التتبع» مبينة بأنها من أكثر التقنيات الحديثة المنتشرة في عالمنا اليوم المسببة لعدة مشاكل كالابتزاز والسرقة وانتهاك خصوصية الأفراد دون علمهم.

الأنواع

وتحدثت إدارة الأمن السيبراني عن أنواع هذه البرمجيات مبينة بأنها ثلاثة، الأولى «التطبيقات التي تراقب المحادثات والاتصالات»، والثانية «التطبيقات التي تتعقب المواقع الجغرافية»، والثالثة «التطبيقات التي تسرق الملفات والبيانات الحساسة».

العلامات

ولفتت لعلامات تدل على وجود هذه البرمجيات في الجهاز، منها تغير أدائه كأن يصبح بطيئا أو تعطل تطبيقاته عند فحتها، أو ارتفاع مفاجئ بحرارته، أو نفاد بطاريته بشكل أسرع من المعتاد، أو عمل تطبيقات دون علمنا، أو وجود تعديل بصلاحيات التطبيقات أو الخدمات.

الوقاية

ونصحت الإدارة بمراقبة أداء الجهاز عن كثب لكشف أية تغييرات غريبة، وبفحصه باستخدام تطبيق مكافحة البرمجيات الضارة، وتغيير جميع كلمات المرور بين وقت وآخر، وتفعيل خاصية التحقق الثنائي على أجهزتنا الموثوقة.

ودعت إلى التأكد من تحديث نظام تشغيل الجهاز وجميع التطبيقات لسد الثغرات الأمنية، وأخذ نسخة احتياطية للجهاز، وعمل إعادة تعيين لوضع المصنع بين وقت وآخر.

 

منشور توعوي حول برمجيات التتبع

 

أرسل الخبر أو إطبعه عبر أحد هذه الخيارات:

اقرأ أيضا

33 مطلوبا ومخالفا و1540 مخالفة مرور حصيلة حملة على «حولي»

حملة «المهبولة» و «الفحيحيل» حصلت 15 مطلوبا ومخالفا و840 مخالفة واصلت وزارة الداخلية شن حملاتها …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *